وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن عددا من المديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بعمالات الدار البيضاء ما زالت لم تتوصل بالكتب المدرسية، رغم أن دورها هو تسجيل التلاميذ المستفيدين من المبادرة، وأضافت نفس المصادر أن العرقلة هي على مستوى مجلس المدينة التي يترأسها عبد العزيز العماري (العدالة والتنمية)، حيث لم يفوض صفقة طباعة الكتب للجهة المعنية، ليظل التلاميذ محرومون من متابعة الدراسة.