وتعرض المكتب لوابل من النقد على شبكات التواصل الاجتماعي بعد الأخبار التي تحدثت عن انتقال عدد من اللاعبين الرجاويين إلى أندية أخرى.
واستغل بعض رؤساء أندية البطولة الاحترافية الاطلاع على عقود اللاعبين ومعرفة انتهاء صلاحيتها وكذا الشرط الجزائي في كل واحد منها، وإبرام عقود جديدة معهم بتقديم إغراءات مادية.
ويوجد هشام أيت منا رئيس فريق شباب المحمدية في مقدمة رؤساء الأندية الذين أشارت إليهم الانتقادات داخل البيت الرجاوي، علما أن التوتر يطبع العلاقة بين هذا الرئيس ومكونات الرجاء.