ويكمن الوجه غير الحسن في عملية ترحيل سكان كاريان سنطرال، حسب أحد التجار في قيسارية الحي المحمدي، في تراجع الرواج التجاري بهذه القيسارية منذ اتخاذ قرار الترحيل.
وقال مصدر "أنفاس بريس" الرواج التجاري تراجع بعدما جرى ترحيل سكان كاريان سنطرال، ففي هذا الكاريان كان تقطن عدد كبير من المواطنين وهو ما كان ينعكس إيجابا على الرواج التجاري بالقيسارية، وهو الأمر الذي لم يعد له وجود بعد قرار الترحيل".
وأضاف المتحدث ذاته أن قيسارية الحي المحمدي تأثرت بشكل كبير من ترحيل سكان كاريان سنطرال، وذلك في الشق التجاري.