وأضاف الجباري أن الزيارة التي تمت الجمعة 11 دجنبر 2020، ليست شكلية كما قد يتصور البعض، وإنما هي حمَّالة لعدة رسائل، أهمها الانتماء العميق للوطن والانشغال بمختلف قضاياه المصيرية الوحدوية، والانصهار في الهوية المغربية الممتدة إلى صحرائنا المغربية، الغنية بتنوع روافدها الثقافية والتاريخية والاجتماعية.