حسبنا الإشارة إلى زيارة المستشار كوشنر لبلادنا، أو زيارة ابنة ترامب أو زيارة وزير الخارجية بومبيو أو زيارة العديد من قادة الجيش الأمريكي المهتمين بالحكامة الأمنية بدول الساحل. وهي كلها محطات كانت تطبخ فيها القرارات على نار هادئة إلى أن نضجت وكانت اليوم محور بلاغ للديوان الملكي.