أسماء حلاوي مرابط: زيان.. الكائن الذي يتاجر بالنساء ويستغل موكلاته بشكل مقزز

أسماء حلاوي مرابط: زيان.. الكائن الذي يتاجر بالنساء ويستغل موكلاته بشكل مقزز أسماء حلاوي مرابط

كنت ديما كنتسائل آش يخللي الواحد يدافع على مجرم متورط في اعتداءات جنسية شنيعة وفي الاتجار بالبشر والاستغلال المقيت للعاملات ديالو وهذا مع وجود أدلة يستحيل إنكارها.

آش يخللي الواحد وإن كان محامي ينكر حقائق شافها بعينيه وينكر دلائل هو بنفسو متأكد ألف في المئة أنها حقيقية ومع ذلك يصر أن يهاجم الضحايا وينعتهم بأبشع النعوت ويعتدي عليهم بلا أي وازع أخلاقي وخا معندوش معهم مشكل شخصي.

ولكن الوقت كتعري. وعطاتنا الجواب أسرع مما كنا نتوقع وتبين أن هذا المحامي لي مصدع الوقت بلغوات كان في الحقيقة كيدافع على راسو ضمنيا وعلى افعالو الدنيئة.

الوقت كشافة وكشفت بسرعة أن هذا الكائن حتى هو يتاجر بالنساء ويستغل موكلاته بشكل مقزز. وبدل مايحشم على عرضو وعلى شيبتو بغا يخبي الشمس بالغربال وبغا يعاود يكذب على الناس كيفما موالف؛ ولكن هيهات الوقت فضحاتو وغتزيد تفضحو للناس ولهد الشعب لي كيدعي الدفاع عليه وهو في حقيقة الأمر مكيدافع إلا على راسو الصغيور وكيدافع إلا على مستواه الأخلاقي الهابط جدا جدا جدا التي لا تشرف المحاماة..

والعرب قالو قديما، ره "الطيور على اشكالها تقع"؛ وفعلا المجرم والمحامي "الجعواق" شبيهان في دنائة الأخلاق شبيهان في استغلال النساء شبيهان في الكذب وسبحان الله كل من تورط في اعتداء أو استغلال جنسي تبغي يدير بطل وبدأ يصدع لينا راسنا بنظرية المؤامرة وكأن المغاربة مفاهمين والو ومعارفينش حقيقتهم...

وختاما إن لم تستحي فافعل ما شئت...