هذه هي قرارات النقابة الوطنية للتعليم بـ " سيديتي" لمواجهة حكومة العثماني

هذه هي قرارات النقابة الوطنية للتعليم بـ " سيديتي" لمواجهة حكومة العثماني عبد الغني الراقي
 استنكر بيان النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل ما أسماه بـ "الاستمرار الممنهج في المقاربات القمعية والضبطية التي تتعامل بها الحكومة مع مختلف الاحتجاجات المشروعة للشغيلة التعليمية"
وأدان بيان رفاق عبد الغني الراقي، توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، "القمع الهمجي الذي استهدف أطر الإدارة التربوية، وهم يمارسون حقهم الدستوري والكوني في التعبير والاحتجاج"
في سياق متصل أكد المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم من خلال نفس البيان "تضامنه اللامشروط مع مختلف الاحتجاجات التي تخوضها الشغيلة التعليمية بمختلف فئاتها، ويحيي عاليا نضالاتهم البطولية المشروعة"، مجددا " دعمه المبدئي واللامشروط لنضالات الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد".
ودعت النقابة الوطنية للتعليم بالسيديتي "مناضلاتها ومناضليها إلى إنجاح الأشكال الاحتجاجية المقررة (إضراب أيام 3،4،5،6، و7 نونبر 2020، و1 و2 و3 دجنبر 2020...)؛
وحملت النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الوزارة الوصية مسؤولية الاحتقان المتصاعد في الساحة التعليمية، مؤكدة على أن "الحل هو الاستجابة لكل ملفات الشغيلة التعليمية" معتبرة أن "توحيد النضالات في معارك قوية من شأنها وقف الهجوم على المدرسة العمومية، وعلى مكتسبات الشغيلة التعليمية، وتحقيق المطالب العادلة والمشروعة".