وأضاف أن العديد من الأحياء ما تزال تعيش على وقع الاهمال. وقال " إن أي مجهود أو استثمار لإصلاح المنطقة لن يكون فعالا أو ذي جدوى في غياب رؤية واضحة ودراسات مسبقة والأهم من هذا وذاك، مقاربة تشاركية تروم إشراك المواطنين في إدارة شؤونهم. النتيجة، أموال أنفقت دون تحقيق الوعود التي قطعها الرئيس في إصلاح كل أزقة درب غلف".
وفقدت منطقة المعاريف منذ سنوات ذلك البريق الذي كانت تمتاز به لسنوات طويلة، ما يجعل العديد من سكانها يحبون إلى زمن الجميل الذي كلنا تعيش في كيفه هذه المقاطعة التي كانت تعتبر من المقاطعات المحظوظة في المدينة قبل نظام وحدة المدينة.