وقد قمت بالخطوات المطلوبة في مثل هذه الحالات. أطمئن جميع الأصدقاء وكل من يسأل عني بخصوص ظروفي الصحية والحمد لله، حيث أتابع العزل الصحي ببيتي بصحة جيدة ومعنويات عالية بفضل الله.
وأود أن أشكر كل أفراد العائلة والأصدقاء، وكذا الطاقم الصحي الطبي والتمريضي في الخلية المكلفة بتدبير الوباء، فإني أطمئنهم جميعا من جديد، وأدعو الله بتمام الصحة والعافية للجميع، وأن يرفع الله عنا هذا الوباء. مجددا الدعوة للجميع بالتزام مزيد من الحيطة والحذر، واحترام الإجراءات الحاجزية خصوصا ونحن مقبلون على فترة تسارع الوباء.
حفظنا الله وأياكم من كل مكروه.