الأمر نفسه تكرر في السنة الماضية حيث لم يتوصل التلاميذ بالمحفظة الملكية إلا في نهاية الدورة الأولى، الأمر الذي خلف استياء كبيرا لدى آباء وأولياء التلاميذ، خصوصا وأن هذا التأخير غير مفهوم، يفرغ هذه المبادرة الملكية من رمزيتها التضامنية مع أبناء الطبقة الهشة وتلاميذ الأحياء المقصية والتي تعاني في صمت من تداعيات كوفيد 19..