ومما جاء في برقية الملك "علمنا ببالغ التأثر بوفاة المشمول بعفو الله، الأستاذ أحمد الدغرني، تغمده الله سبحانه وتعالى بواسع رحمته". وقال جلالة الملك "بهذه المناسبة المحزنة، نعرب لكم ومن خلالكم لكافة أهل الفقيد وأقاربه وأصدقائه، ولعائلته الحقوقية الكبيرة، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان مناضل حقوقي، مشهود له بالكفاءة المهنية، وبالالتزام بنبل وشرف مهنة المحاماة وقضايا حقوق الانسان".
وتضرع الملك إلى الله عز وجل أن يلهم أفراد أسرة المرحوم الدغرني جميل الصبر، وحسن العزاء، وأن يجزي الراحل خير الجزاء عما قدم بين يديه من صالح الأعمال، ويشمله بواسع مغفرته، ويسكنه فسيح جناته.