أمنستي ومنظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن المعتقل الجزائري عبد الله بن نعوم

أمنستي ومنظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن المعتقل الجزائري عبد الله بن نعوم المعتقل الجزائري الحقوقي عبد الله بن نعوم
طالبت منظمة العفو الدولية وعدة منظمات حقوقية  السلطات الجزائرية بأن تطلق "فورا" سراح السجين عبد الله بن نعوم، المدافع عن حقوق الإنسان، معتبرة أن حياته "في خطر بسبب المرض.
وأوضحت المنظمة أن المناضل الحقوقي، البالغ 55 سنة، موجود في السجن منذ 09 دجنبر 2020، و"يحتاج بصفة مستعجلة إلى عملية جراحية في القلب".
وبحسب العفو الدولية فإن "حياته في خطر"،  داعية إلى "إسقاط كل التهم عنه" والتي تتعلق بمنشورات على موقع فيسبوك.
وطالبت بإطلاق سراحه "فورا وبدون قيد أو شرط لأنه مسجون فقط بسبب ممارسة حريته في التعبير".
وبحسب النيابة الجزائرية ، فإن عبد الله بن نعوم ملاحق "من أجل وقائع معاقب عليها في قانون العقوبات، متمثلة في جناية حيازة ونشر فيديوهات بغرض إضعاف معنويات الجيش والمساس بأمن الدولة ووحدة وسلامة الوطن وإهانة هيئة نظامية والتقليل من شأن الأحكام القضائية والتحريض على التجمهر".