تم إطلاق سراح الفرنسية إلى جانب المعارض المالي والآخرين مقابل أن تطلق مالي سراح 200 جهادي بينهم إطارات جهادية كبيرة كما هناك أخبار تؤكد على أن فرنسا دفعت فدية كبيرة للجهاديين وهناك غضب عارم ضد سياسة ماكرون في هذا الملف ويطالبونه بالإفصاح عن كل تفاصيل الصفقة.
أمام استغراب الجميع تعلن صوفي أنها أسلمت وأنها ستعود إلى مالي قريبا لمباشرة عملها الإنساني وترفض أن تسمي من اختطفوها بالجهاديين بل تصر على أنهم معارضون يحاربون نظاما فاسدا .
تصريحات صوفي التي أصبحت تسمى مريم أثارت غضب الفرنسيين وفي نفس الوقت أفرحت المسلمين لماذا ؟