وعلمت جريدة "أنفاس بريس"، أن البحث ما زال جاريا بشأن هذه الجريمة المروعة التي تطورت لقتل بعد محاولة القاتل سرقة هاتف الطفل الضحية الذي يدرس بمدرسة الياسمين بحي كاليفورنيا بالدار البيضاء، حيث لقي مصرعه قرب محطة "ترامواي"، وقد تمت الاستعانة بأجهزة الكاميرات الخاصة بالترامواي، وكذا بمسار الطريق التي من المفترض أن يكون القاتل قد سلكها.