ورغم أن مرضى القصور الكلوي بتاوريرت سبق لهم أن دقوا ناقوس الخطر في الكثير من المناسبات للفت انتباه المسؤولين المحليين ومسؤولي وزارة الصحة بالمدينة إلا أنها ظلت مجرد صيحة واد. ويتوقع أن ينقل المرضى احتجاجاتهم الى مقر عمالة تاوريرت في الأيام المقبلة، ما لم تستجب هذه الأخيرة لمطالبهم المستعجلة .