وبحسب مصادر مقربة من عائلة الهالكة، فإنها نقلت في حالة حرجة إلى المستشفى المذكور، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة متأثرة بمضاعفات اللسعة السامة في غياب المصل المضاد للسعات العقارب ...
وتجدر الإشارة أن إقليم سطات يسجل مع بداية كل صيف حوادث مميتة يروح ضحيتها اطفال أبرياء بسبب لسعات العقارب والحشرات السامة، خاصة بالمناطق القروية.
ومن أجل استقاء تعليق المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بسطات، اتصلت به "أنفاس بريس"، إلا أن هاتفه ظل خارج التغطية.