وطالبت الجامعة الوطنية للصحة بالعناية بالأطقم الصحية ضحايا وباء كورونا والتصريح بهم كضحايا حوادث شغل، وتصنيف الإصابة بكوفيد 19 ضمن لوائح الأمراض المهنية وبتوفير الحماية ووسائل ومستلزمات الوقاية والعمل، وتجدد تشبثها بإخراج تعويض حقيقي -وبغلاف مالي واضح ومشرف- عن كورونا، لفائدة جميع الأطر الصحية، بتحفيز إضافي للعاملين في خلايا ومصالح كوفيد، ومراجعة التعويض عن الاخطار المهنية والرفع من قيمته وتعميمه بالتساوي
كما قررت الجامعة الوطنية للصحة (إ م ش)، خوض وقفة احتجاجية مركزية يوم الخميس 10 شتنبر 2020 بالرباط، احتجاجا على عدم استجابة الوزارة للملف المطلبي العام لمهنيي القطاع وفي شقه الخاص بالفئات (من أطباء وصيادلة وجراحي الأسنان، وممرضين بمختلف أجيالهم وتخصصاتهم، ومهندسين، و"مساعدين طبيين"، ومتصرفين، ومحررين، وتقنيين إداريين، وتقنيي الإسعاف والنقل الصحي، ومساعدين إداريين، ومساعدين تقنيين، ومساعدي العلاج...) والخاص بمواقع العمل بالمؤسسات والمعاهد والمراكز الوطنية والمراكز الإستشفائية الجامعية والمستشفيات والمراكز الصحية القروية والحضرية والمديريات والمصالح المركزية والجهوية والإقليمية والمحلية الوقائية والاستشفائية لوزارة الصحة