وحسب مصادر إعلامية محلية، فقد عجلت الاحتجاجات التي خاضها أرباب ومسيري النوادي الرياضية في وقت سابق، وأعقبها اجتماع مع مسؤولين وبائين، بالاتفاق على السماح باستئناف النشاط الرياضي داخل القاعات والنوادي، بعد أزيد من ستة أشهر على تعليق خدماتها.
وقال محتجون بأن استمرار إغلاق القاعات الرياضية يُضر بأصحابها اقتصاديا، كما يُؤثر سلبا على العاملين في هذه القاعات، وعلى رأسهم المدربون الذين وجدوا أنفسهم عاطلين عن العمل بسبب هذا القرار.