وقد كان لهذه المبادرة بمجموع تراب إقليم سطات اثر جد ايجابي توج مجهودات السلطات الإقليمية والمحلية لفرض ارتداء الكمامة واحترام إجراءات التباعد الاجتماعي.
ولاتزال المجهودات متواصلة بهذه القيادة بجميع مكونات مجتمعها المدني والسلطة المحلية والدرك الملكي, لاجل تشكيل سوار وقائي الى حين القضاء على هذا الفيروس.