في الزمن "الكوروني" لا مجال للتفاخر والتباهي.
رشيد العلالي وهو ينشر صوره "يتسركل" على صهوة جواد بأحد شواطئ الشمال الخالي من المصطافين عاري الصدر، لا شك أنه يجهل أن السواد الأعظم من المغاربة مكدسين في بيوتهم، وحتى إذا فكر تجاوز عتبة بيته للتبحر في أقرب "قادوس" من حيه يصطدم بالعشرات من الحواجز و"الباراجات"!!