وحسب نفس المصادر فإن المهاجرين الثلاثة كان قد تم نقلهم لإجراء التحاليل، لكن بعد إخضاعهم لها، قاموا بمغادرة المستشفى إلى وجهة غير مجهولة، لتظهر التحاليل بعد ذلك إصابتهم بكوفيد 19.
وتبذل المصالح الأمنية بالحسيمة جهودا حثيثة للوصول إلى المهاجرين الثلاثة، في الوقت الذي رجحت فيه بعض المصادر أن يكونوا قد غادروا الإقليم متجهين إلى مناطق أخرى.