لكن عند التحقق من الخبر، تبين أنه كاذب، إلى درجة أن عددا من الصفحات نشرت صورا لفتيات من جهات مختلفة بنفس الصيغة، فهذه خديجة ابنة مدينة سلا ولطيفة ابنة اكادير وحسناء ابنة تاونات..
ويدخل هذا الزيف في نشر الأخبار إلى تعطش الرأي العام للمعلومة، ويساهم في تفشي هذا الكذب الارتباك التقني على صعيد النظام المعلوماتي لوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي، وهو مايساءل الوزير امزازي في مدى صدقية تسريبات النتائج..