بلغ إلى علمي ( والله أعلم)، أن الشيطان تاب إلى الله توبة نصوحة وقدم استقالته من "تاإبليسيت"، لما قرأ بلاغ الأمانة العامة لحزب البيجيدي بشأن تبييض الحزب الحاكم للفضيحة الكبرى التي تورط فيها الرميد وزير حقوق الإنسان، رفقة أمكراز وزير الشغل ورئيس المجلس الإداري لصندوق الضمان الاجتماعي، بشأن تهربهما من تسجيل مستخدميهم بالصندوق الوطني !!
ولله في خلقه شؤون !
ملحوظة:
لقد اختلت الموازين والمرجعيات، ولم نعد نعرف هل نحن نعيش في دولة يؤطرها دستور أم في "فيرمة" حفظها البيجيدي باسمه !!
مصطفى الرميد، ومحمد أمكراز(يسارا)