ما قام به رئيس جماعة أمزي، وهو المتوفر على بطاقة رميد، وصل إلى علم عامل إقليم ميدلت الذي توصل بشكاية من طرف مستشارين جماعيين يطالبان من خلالها باتخاذ الإجراءات الزجرية القانونية في حق رئيس جماعة أنمزي الذي استفاد من دعم مالي بشكل غير مستحق.
وبسبب هذا السلوك الذي صدر من رئيس جماعة أنمزي أصبح الرأي العام المحلي يطالب بإقالته من مهام الرئاسة.