ومعلوم أن ملف إرجاع المغاربة العالقين بالخارج يعد نقطة سوداء في جبين حكومة العثماني، إذ مازال أزيد من 25 ألف مغربي عالق بدون حماية أو سند، اللهم تدخلات بعض جمعيات مغاربة العالم التي نظمت عمليات تضامنية لتخفيف محنة العالقين، أما القنصليات فتركتها الحكومة المغربية تواجه الملف بدون وسائل او موارد مالية لتحمل كلفة إيواء كافة العالقين.