كما أبدت الجامعة المغربية للنقل الطرقي استعدادها للتدخل لفك هذه الأزمة، ووضع أسطولها رهن إشارة السلطات الإقليمية بمكناس في احترام تام لشروط السلامة، وحالة الطوارئ الصحية.
بالمقابل حاولت جريدة " أنفاس بريس " التواصل مع إدارة الشركة لتوضيح خلفيات قراراها المفاجئ الذي سيتكون لها تبعات خطيرة على مصالح ساكنة مدينة مكناس، وعلى أمنها الصحي، لكن محاولتها باءت بالفشل الذريع.