جريدة "أنفاس بريس" تابعت الخبر، واقتفت أثر ردود فعل الساكنة التي تناقلت "الخبر الزائف" عبر منصات التواصل الاجتماعي، في محاولة منها لحماية أبنائها، وتتبع خيوط "الخبر" وتنبيه العائلات والأسر من "خطف الأطفال".
في هذا السياق أكدت عدة مصادر متطابقة للجريدة أن "خبر اختطاف طفل بحي أجنديس، لا أساس له من الصحة، وأنه خبر زائف".
وعلمت الجريدة أن المدينة شهدت استنفارا أمنيا مباشرة بعد تسريب الخبر عبر منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن تتبع مسار النبأ الزائف، أفضى إلى أن الأمر يتعلق "بتكهنات وافتراضات غير واقعية" يمكن إدراجها في سياق "لعب صبيان".