هذا العدد من العاملات المغربيات اللواتي ارتبط عملهن بالمنطقة الفلاحية لـ"هويلفا"الإسبانية، سيعيش ظروفا مادية صعبة، بعد أن أصبح قدر العودة إلى بلدهن حتميا في أسرع وقت.
الملف مطروح اليوم على أنظار الحكومة المغربية من أجل إيجاد حل مستعجل له، في ظل توقف وسائل النقل مابين إسبانيا والمغرب، وبشكل خاص حركة الطيران بسبب جائحة كورونا.
إذ أن أي تماطل في إيجاد حل لهذا العدد الهام من العاملات المغربيات سيجعلهن عرضة لمحن عديدة في شوارع إسبانيا وأحيائها.