وقد تفاجأ سكان الدواوير المذكورة باختفاء الشبكة الحديدية من فوق الجدار، حيث يبدو أن الجاني أو الجناة استغلوا جائحة كورونا لسرقة الشبكة الحديدة وتخريب الجدار وتهديد الطريق ومعها القنطرة بسيول الوادي الجارفة.