وكان إعلان، صادر عن "المغاربة العالقين في بلدان العالم"، شجب ما أسماه، "موقفا استثنائيا اتخذته الحكومة إزاء 22 ألفا من مواطنيها دون أسباب واضحة، أو مقنعة، أو معقولة، بعد شهرين من الصبر دون أن تحدد الحكومة المغربية، أي تاريخ للشروع في ترحيلهم".
ويعاني المغاربة العالقون في الخارج، من أوضاع لاإنسانية، يتخبطون فيها، نجم عنها، حسب شهاداتهم، تداعيات مأساوية على حياتهم، ونفسيتهم ووضعهم المهني والاجتماعي.