ومن يتحدث عن منطقة سيدي بطاش يتحدث عن المعاناة اليومية لساكنتها التي تعاني من قساوة الطبيعة من جهة ومن قساوة ضعف التنمية التي تغيب عن تراب هذه المنطقة التي ترسم عليها كل علامات التهميش والمعاناة بشتى صورها.
ومن الصدف الغريبة بمنطقة سيدي بطاش أن اسمه يتداول في وسائل الإعلام كلما حلت به حادثة مثيرة من قبيل اعتقالات ضحايا الانتخابات المحلية وانتحار شاب بعدما قص شعره قائد المنطقة ووفاة رجل بعدما تعذر حضور سيارة الإسعاف.