واتهم الفريق الإستقلالي نفس العضو والمنتمي لـ " البيجيدي " بالمتاجرة بمآسي الوطن والتخفي تحت غطاء لجنة اليقظة، من أجل مآرب سياسية، وإيهام الساكنة بأن " البيجيدي" هو الذي يخدم مصالح ساكنة ميدلت لتحقيق أغراض انتخابيو صرفة ، كما شكك نفس العضو في جودة محلول التعقيم الذي يتم رشه من طرف نفس العضو لتعقيم أحياء المدينة.
في نفس السياق أشار عضو بالمعارضة في تصريح لجريدة "أنفاس بريس" أن العضو المشار إليه في الرسالة لا حق له قيادة سيارة الجماعة علما أنه ليس عضو في مكتب مجلس جماعة ميدلت، وبالتالي فلا حق له في تدبير شؤون الجماعة.
كما اتهم عضو آخر رئيس جماعة ميدلت بإقصاء المعارضة من تدبير شؤون الجماعة علما أن البلاد تعيش حالة طوارىء صحية تستلزم تظافر جهود جميع مكونات المجلس.