وأصبح السياح الفرنسيون عالقين بعدما نفذت لديهم السيولة المالية الكافية، في انتظار أن تجد لهم سلطات بلدهم حلولا لذلك، حيث تفاجأوا بأبواب القنصلية مغلقة إلا من حراس الأمن الخاص المغاربة، مطالبين بضرورة حضور القنصل.