ووفق المصادر، فإن الملعب لم يكمل السنة لحد الآن، وقد كلف إنجازه غلافا ماليا يصل إلى حوالي 100 مليون سنتيم.
وقد تم إنجاز الملعب بشراكة بين جماعة مجاط والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، في منحدر في تجدي صارخ لقوانين التعمير ولمذكرة لوزارة الداخلية تأمر بتجنب البناء في المنحدرات وفي حافات الوديان.
وقد أرجعت المصادر الحادث إلى الفساد والغش، حيث يظهر ذلك واضحا من خلال معاينة كثرة الرمال في السور المنهار، وغياب الحديد المسلح، مما جعل الملعب غير قادر على الصمود مع أولى التساقطات المطرية التي عمت المنطقة.