وكان الفقيد عضوا في قطاع المحامين الاتحاديين، وعضوا نشيطا داخل جمعية هيئات المحامين بالمغرب، ويتذكر زملاؤه مساهمته الكبيرة في تنظيم المؤتمر الوطني للجمعية بفاس، وكان حاضرا بقوة في عدد من الملفات التي استرعت اهتمام الرأي العام الوطني، مدافعا عن الحق وإقراره.