من جانب آخر، ثمنت الهيئة التنفيذية لفيدرالية اليسار الديمقراطي الشروع في بناء جبهة اجتماعية وتدشين دينامية نضالية جديدة كفيلة بإيقاف التراجعات الحقوقية والديموقراطية.