واعتبرت الشبكة الجمعوية في رسالتها التي توصلت أنفاس بريس بنسخة منها بأن تغيير مقر هذه المؤسسة قد يمس بمبدأ استمرارية المرفق العمومي واستقرار وتراتبية القرارات الادارية، خاصة بعدما كان المجلس الإقليمي بسطات قد التزم بتوفير الوعاء العقاري المناسب لبناء المدرسة العليا للتربية والتكوين المثيرة للجدل!!