وذكر شقيقها في تصريح لجريدة "أنفاس بريس" أن زوجها سبق لها أن اعتدى عليها شخصيا قبل ذلك، حيث تم الحكم عليه بأربعة أشهر، قضى منها مدة شهرين، ليتم الإفراج عنه بعفو ملكي.
ولازالت الشابة ترقد إلى حدود الآن بقسم الإنعاش بمستشفى محمد الخامس، ويرتقب أن يتم نقلها يوم الإثنين 7 أكتوبر 2019 إلى مستشفى مولاي اسماعيل.
وحسب نفس المصدر، فإن المعتدي لازال حرا طليقا لحدود الساعة، علما أن المشتكية تقدمت بشكاية رسمية إلى مصالح أمن ويسلان.