وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فقد فقدت اللجنة التنظيمية السيطرة بعد هجوم المدعوين على القاعة الرئيسية للأكل، وتزاحم النساء والرجال من مختلف الأعمار يتسابقون لنيل ما يسد رمقهم بعد ساعات من الخطابة.
وحسب أشرطة فيديو متداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي، فقد حصلت إغماءات في صفوف البعض، جراء الازدحام الكبير.
ووصف أحد الحضور بأنه لولا الأقدار الإلهية لتكررت فاجعة الصويرة منذ سنتين، عندما سقط عدد من الموتى والجرحى خلال تدافع لنيل كيس دقيق وقنينة زيت..