فمع بداية الموسم الدراسي الجامعي الجديد يتضح جليا أن معاناة الطلبة ستتجدد وبشكل متفاقم، لكون أعداد جديدة من الحاصلين على الباكالوريا التحقوا بمختلف كليات المحمدية. والكل يتساءل: إلى متى تظل الوعود هي "المسكنات" التي تقدم لطلبة كليات الجامعة من أجل تخفيض غضبهم ومعاناتهم تجاه حافلات اللوكس التي لم تعد صالحة للنقل بشكل قطعي؟