وحسب مصادر إعلامية مصرية فقد وري الثرى جثمان أبو بكر عبد المنعم رمضان عالم الذرة المصري الذي ألمت به سكتة قلبية في المغرب في أحد فنادق مدينة مراكش خلال مشاركته في ورشة عمل نظمتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول التلوث البحري، نظمت بالمدينة الجمراء..
وبحسب ذات المصادر أن جثة الراحل أخضعت لتشريح طبي بعد جلد حول أسباب الوفاة، ليكتشف أن العالم المصري تعاطى لثلاثة عقاقير مختلفة في آن واحد، كانت سببا وراء السكتة القلبية، التي تعرض لها.
وكان أبو بكر عبد المنعم رمضان، الذي يحمل صفة أستاذ متفرغ، رئيسا لقسم المواقع والبيئة بشعبة الرقابة الإشعاعية التابعة لهيئة الطاقة الذرية المصرية.