قرار السلطات الجزائرية يعود لمحطة كأس إفريقيا التي أشعلت النيران بين حفيظ الدراجي وعسكر الجزائر بعدما تحدث عن الوضع في بلده، وانتقد كبار العسكريين هناك.
نقاشه هذا جعل السلطات الجزائرية تمنعه من الدخول،بل وهددته بأقصى العقوبات. في ظل هذه الوضعية ،قرر الدراجي قضاء عطلته بالمغرب،حيث زار العديد من المدن السياحية من أمثال طنجةو أكادير ومراكش...وربط التواصل مع اندية مغربية كما شأن فريقي الرجاء والوداد...ولم يخف الدراجي غبطته الكبيرة لما لقيه من حسن الضيافة من الجمهور المغربي والعديد من المسؤولين بالقطاع الرياضي المغربي.