مع ارتفاع وثيرة حركة عودة مغاربة العالم خلال الأيام الأخيرة ، يعمل المسؤولين وأطر وكل العاملين والمتعاونين بمؤسسة محمد الخامس للتضامن بالليل والنهار وبشكل مستمر ، وذلك لمواكبة كثافة حركة الملاحة البحرية والجوية، والتي يتم تسجيلها بانتظام خلال عملية مرحبا 2019 ، حيث حرصت المؤسسة على فتح عدة مواقع منها باحة استراحة طنجة - المتوسط التي توجد على مستوى تقاطع الطريق السيار المؤدي إلى مدينة طنجة وميناء طنجة المتوسط مع وجود مخرج في اتجاه الطريق الوطنية المؤدية إلى تطوان.
وبالإضافة إلى ذلك، وضعت المؤسسة رهن إشارة الجالية المغربية مراكز استقبال بكل من باب مليلية ومطارات أكادير المسيرة وفاس سايس، لتنضاف بذلك إلى فضاءات الاستقبال الموجودة على مستوى موانئ طنجة - المتوسط والناظور والحسيمة وباب سبتة، وتازارين وراس الماء وتاوريرت، إضافة إلى مطاري الدار البيضاء ووجدة.
وعلى مستوى خارج أرض الوطن، تواصل المؤسسة تقديم مساعداتها وخدماتها للجالية المغربية المقيمة المتوجهة للمغرب عبر الموانئ الأوروبية بكل من ألميرية والجزيرة الخضراء (إسبانيا) وسيت (فرنسا) وجنوة بإيطاليا.
وقد تم وضع دليل للمعلومات، رهن إشارة المسافرين، بسبع لغات تشمل إضافة إلى العربية كلا من تيفيناغ والفرنسية والإسبانية والإيطالية والهولندية والألمانية.
ويمكن الحصول على هذه الوثائق بالمجان لدى القنصليات ووكالات الأبناك بأوروبا ووكالات الخطوط الملكية المغربية وشركائها ووكالات شركات النقل وعلى متن البواخر التي تؤمن الربط بين أوروبا والمغرب، وكذلك بكل مواقع ومراكز المؤسسة.
وقد تم تجنيد أكثر من 500 مساعدة اجتماعية وطبيبا وإطارا شبه طبيا و متطوعا، بمجموع الفضاءات السبعة عشرة ، التي تمت تهيئتها من طرف المؤسسة، لخدمة المغاربة المقيمين بالخارج والإنصات إليهم ومساعدتهم وتقديم الإسعافات الضرورية لهم.
مع ارتفاع وثيرة حركة عودة مغاربة العالم خلال الأيام الأخيرة ، يعمل المسؤولين وأطر وكل العاملين والمتعاونين بمؤسسة محمد الخامس للتضامن بالليل والنهار وبشكل مستمر ، وذلك لمواكبة كثافة حركة الملاحة البحرية والجوية، والتي يتم تسجيلها بانتظام خلال عملية مرحبا 2019 ، حيث حرصت المؤسسة على فتح عدة مواقع منها باحة استراحة طنجة - المتوسط التي توجد على مستوى تقاطع الطريق السيار المؤدي إلى مدينة طنجة وميناء طنجة المتوسط مع وجود مخرج في اتجاه الطريق الوطنية المؤدية إلى تطوان.
وبالإضافة إلى ذلك، وضعت المؤسسة رهن إشارة الجالية المغربية مراكز استقبال بكل من باب مليلية ومطارات أكادير المسيرة وفاس سايس، لتنضاف بذلك إلى فضاءات الاستقبال الموجودة على مستوى موانئ طنجة -المتوسط والناظور والحسيمة وباب سبتة، وتازارين وراس الماء وتاوريرت، إضافة إلى مطاري الدار البيضاء ووجدة.
وعلى مستوى خارج أرض الوطن، تواصل المؤسسة تقديم مساعداتها وخدماتها للجالية المغربية المقيمة المتوجهة للمغرب عبر الموانئ الأوروبية بكل من ألميرية والجزيرة الخضراء (إسبانيا) وسيت (فرنسا) وجنوة بإيطاليا.
وقد تم وضع دليل للمعلومات، رهن إشارة المسافرين، بسبع لغات تشمل إضافة إلى العربية كلا من تيفيناغ والفرنسية والإسبانية والإيطالية والهولندية والألمانية.
ويمكن الحصول على هذه الوثائق بالمجان لدى القنصليات ووكالات الأبناك بأوروبا ووكالات الخطوط الملكية المغربية وشركائها ووكالات شركات النقل وعلى متن البواخر التي تؤمن الربط بين أوروبا والمغرب، وكذلك بكل مواقع ومراكز المؤسسة.
وقد تم تجنيد أكثر من 500 مساعدة اجتماعية وطبيبا وإطارا شبه طبيا و متطوعا، بمجموع الفضاءات السبعة عشرة ، التي تمت تهيئتها من طرف المؤسسة، لخدمة المغاربة المقيمين بالخارج والإنصات إليهم ومساعدتهم وتقديم الإسعافات الضرورية لهم.