وهو الاعلام، نفسه الذي لم ينطق ولو بكلمة صغيرة عما عرفته و تعرفه الجزائر الشقيقة من حراك سلمي منذ أشهر.
هذا الاستغلال لأجواء الاحتفال لا يمكن أن يفسر إلا بانسداد الأفق لدى هذه الشردمة بعد ان تهاوت استراتيجيتها المعادية لوحدتنا الترابية في عدد من المنتديات الدولية والاقليمية،.. كما وقع بأمريكا اللاتينية مؤخرا…