الرسالة نشرت بالكامل بالجريدة المذكورة، وهي موجهة إلى قائد الشرطة اكربوم، خاصة وأن الأجهزة الأمنية لم تتعامل بجدية مع الملاحظات التي كان يدونها حول استعمال الشطط في استعمال السلطة، وأن البيض والذكوربون والشيوخ هم من يفرضون آراءهم في تطبيق القوانين.
ويضيف كارل بورس أن استعمال العنف من طرف الشرطة في تنامي مستمر، وأن المسلمين يتعرضون في عملهم إلى التمييز، كما أن النساء يتعرضن للتحرش.
قائد الشرطة أكربوم اعترف بوجود صعوبات مرتبطة بالتعدد الثقافي في العمل، لكنه رفض التصريحات التي جاءت في رسالة الاستقالة.