على التقيض من ذلك ما يبعث على افتخار المجلس هو المهرجان السنوي الذي كانت "نجمته" هذه السنة "الشيخة طراكس" التي استقطبت جماهير هامة من دواوير المنطقة، لكن الأمور لم تسلم من مشاكل، حيث تمت مواجهة عنيفة بين عناصر من الدرك الملكي وثلاثة من رواد السهرة، انتهت بإصابة أحد الدركيين واعتقال اثنين وفرار ثالث!!
وعلى لسان أحد الظرفاء بالمنطقة نردد معه "الطراكس لا تخلف إلا لحفير والتهراس"!! وهذا ما انطبق على سهرة مهرجان أولاد يحيى لوطا.