وتعتبر عائلة ايت الجيد حضور هذه الفعاليات دعما و مساندة للقضية في مواجهة ليس شخص أو أشخاص وإنما للتصدي للضغط و تزوير الحقائق الذي يحاول حزب المتهم؛ حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة المغربية ممارسته ، وذلك بحضور وزرائه وبرلمانييه ومسؤوليه وإعلامه ومن يقف الى جانبهم ضدا على الحقيقة في اغتيال ابننا الشهيد.
وتؤمن عائلة ايت الجيد أنه ما ضاع حق وراءه مطالب رغم كيد الكائدين تآمر المتآمرين.