وحسب مصادر "أنفاس بريس"، لجريدة، فقائد الملحقة الإدارية الثانية بجرسيف تعيش منذ مدة حالة صحية متأزمة قد تكون لها علاقة ببعض الظروف العائلية التي تتقاطع فيها مع عدد من زملائها في المهنة، ولا علاقة لها بمحاولة الانتحار كما جاء ببعض الجرائد الوطنية وبعض الصفحات الفيسبوكية، خصوصا وأنها معروفة بشخصيتها القوية وناجحة في تسيير إحدى أكبر الملحقات الإدارية بمدينة جرسيف، وهو الأمر الذي نفته مصادرنا المقربة من المسؤولة الترابية.
وأكدت مصادر طبية للجريدة، انه تم تقديم الإسعافات الأولية والضرورية للمعنية بالأمر، وأن حالتها الصحية في استقرار ولا تدعوا للقلق.