هذه المؤسسة مازالت تحمل نفس المشعل بالرغم من العديد من الإكراهات وبشكل خاص الجانب المادي، إلا أن تضحيات مجموعة من ذوي النيات الحسنة حققوا لها مكتسبات عديدة من خلال إعادة هيكلتها بهندسة عصرية ذات مرافق جميلة وصحية. بالرغم من ذلك فحاجة هذه المؤسسة للدعم يبقى أمر مستحبا إن لم نقل ضروريا،لكونها تضم نسبة كبيرة من الأطفال (ذكورا وإناثا) لهم ظروف إجتماعية قاهرة تختلف من فرد لأخر...
وعلى لسان فاعلين جمعويين نقول لبعض" المحسنين" كفى من التباهي بالإحسان، فإن الله تعالى نهى عن ذلك في العديد من الآيات الكريمة. ولتكن الإلتفاتة الخيرية لوجه الله لا لغايات محددة.