فهل يتحرك المجلس الجهوي للحسابات للتدقيق في دواعي توقف قنطرة المصباحات التي كانت حقيقة وتحولت إلى حلم؟ فالمجلس البلدي الحالي أمام مجموعة من التحديات ومنها بالأساس تجاوز الإرث "المختل" في مجموعة من المشاريع، فهل يتوفق في إنجاز هذه الإختلالات أم سيعمل بما نهجه السابقون وفق شعار "لا أتحمل مسؤولية فشل الغير"؟!